Thursday, November 16, 2006

عام و نحن هنا ..

بمناسبة قرب مرور عام على إنشاء المنظمة، فإننا ندعوكم للمشاركة، في تفعيل، و تطويرها، و العمل على جعلها أكثر فعالية، من خلال اقتراحاتكم و أفكاركم، شاكرين لكم استجابتكم، و دعمكم لنا، خلال الفترة الماضية، و تذكروا أنكم أنتم من يحمي هذه المنظمة الناشئة، و لأجلنا جميعا وجدت ..

عازبون بلا حدود .


single.rights@gmail.com

14 Comments:

Anonymous Anonymous said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

يعطيكم العافية على هذا لمجهود الطيب :)

اعجبتني الفكره كثيرا والمسمى كذلك ... واتمنى ان تكون بداية عن طريق بلوق بالانترنت ... وتتطور إلى مشروع فعلي .. وبرأيي سيلاقي الإعجاب .. إذا كان على أسس صحيحه وبجديه تامه ..

وبالنسبه للآراء .. لو كانت لدي المهارة والقدرة على إنشاء موقع كامل يحمل اسم " عازبين بلا حدود " بدون تردد كنت سأقوم بهذه المساعدة لأن الموقع سيكون اشمل واكبر ... وسيحمل منتدى ومقالات وابواب كثيرة ..

وطبعا هذا الموقع سيكون للعازبين فقط :)

وأحببت ان انوه بأن الرجل أيضا عازب نعم ويعاني من الوحدة والقاتلة والفراغ العاطفي ... والمزاج المتقلب .. حتى لو دار الزمن فيه وكان شخص غير مبالي سيفكر بالاستقرار يوما .. وممكن أن تصادفه مشاكل عديده سواء معنويه او ماديه .. هذا غير أن قدرته على الانجاب تقل تدريجيا مع كبر سنه .. وهذا حال الانسان ... فيعني كلنا بالهوا سوا ..

وليس المرأه فقط من تعاني !!

نعم عازبون بلا حدود ... وهذا لا يعني عدم الرغبة اورفض فكرة الزواج .... ولكن أيضا ليست نهاية الكون ..!!

وكون الشخص عازب .. لا يعني أنه سيرضى بالقليل القليل ... ولا يعنى أن ناقص .. ولا يعني أنه شخص قابل للأنحراف والانهيار مع الوقت ...!!

تحياتي ونمنياتي لكم بالتوفيق
والنجاح،،،

وإلى الأمام سرررررر ،،،

9:49 AM  
Blogger 3ateeja said...

اريد ان انوه الى نقطه ..
هذه المنظمه لضمان ودعم حقوق العزاب اي من الممكن ان يكون بينا متزوجين ولو فرضنا اني تزوجت شنو خلاص يعني انساكم واعتبربك ولا شي ...بالعكس ..
ليست جمعيه مهنيه
واذا انا غلطانه ابي احد ينوهلي

3:59 PM  
Blogger Spontaneousnessity said...

thumbs up you guys, singlehood rocks ;}

2:31 AM  
Blogger tasty_as_berry said...

3ateeja
=======

لا ممنوع .. :q

يتغير لقبج من "عازبه بلا حدود" إلى "متزوجه لأجل غير مسمى"

10:58 AM  
Blogger sologa-bologa said...

على اعتبار اني عازب مزمن

اتمنى التحرك على موضوع تغيير بعض القوانين
التي تحد من حرية العازب الشاب

مثلا
راجعت ادارة الهجرة علشان اييب
خدامة للوالدة
على اعتبار ان والدي متوفي
وبحط اقامة الخادمة علي

لكن فوجئت
ان العازب

لا يحق له ان يجلب خادمة

يعني علشان اييب خدامة حق امي
لازم اتزوج

مابييييييييي

1:51 AM  
Blogger عازبون بلا حدود said...

sologa-bologa:

أعتقد أن هناك طريق طويل للتغير، أتمنى حقا أن يتقبل المجتمع وجود العازب أولا، وهو ما نسعى له الآن. بشأن ما ذكرته عن الخادمة و احضارها، اعتقد ان هذا ليس تعديا فقط على حقوق العازب، بل أيضا حق المرأة التي هي والدتك، في عدم قدرتها على جلب خادمة باسمها، إن هذا دليل على أن مشكلة العازب، ليست مشكلته وحده، بل هي سلسلة من المشاكل المتداخلة، و هتكها فيه هتك لحقوق الكثير من أفراد المجتمع.

نتمنى أن يكون لنا بمساعدتكم ضغط على هذه المؤسسات لتحسين وضع العزاب.

3:27 AM  
Blogger lawyer said...

هههههههه يتروالي محد كثري طال في احترام قرار العزوبيه

ابشركم وصل الامر الى الاهل و اقتنعوا تمام القناعه

ليقينهم بسعادتي

بعد ما فليت اتعش خطبه في حياتي

1:24 AM  
Blogger المفكر said...

أريد أن أضيف موضوعا لنناقشه مع المجموعة كيف يتم لي هذا ؟
هل أضعه هنا ؟
أم أكتمه في صدري إلى أن يشاء الله
أكره تراكم الأفكار دون تدوين
فلكل فكرة زمن صلاحية للكتابة إن لم تكتب تتحول إلى معلومات باردة
ومن ثم لايتفاعل معها القراء تماما مثل الثمرة إذا حان وقت قطافها وتركت ولم تقطف.
هاه؟
مارأيكم ؟
أدونها هنا ؟

حسنا
السكوت علامة الرضا

هاكموها

أبقى عزابي وأقفل عليا بابي

أهم قضية تواجه العازب وربما تدفعه لأن يتزوج ويهجر حياة العزوبية هي قضية إنجاب الأولاد ،
فما الدافع أصلا لأن ينجب الواحد منا أطفالا ثم يكد ويسهر عليهم
أما كان المكوث في بحبوحة العزوبية أفضل من الدخول في قفص الزوجية الذي سيمتلئ بعد فترة بالقش وصراخ الصيصان وزحف الديدان وتربص الجرذان ؟
لم العناء لم ؟
قرأت قبل فترة تساؤلا مماثلا في رواية للكاتب الرائع محمد عبد الحليم عبدالله وعلى فكرة فأنا أعزي كل من لم يقرأ لهذا الروائي الفذ وخاصة من لم يمن الله عليه بقراءة رواية شمس الخريف بالذات
الشاهد أنه كان يتساءل مثلي عن كنه هذا السلوك الذي يدفع زوجين متحابين إلى أن ينجبا طفلا يزحم عليهما سريرهما المملوء أصلا حبا وحميمية ؟
ثم أشار وربما فهمت أنا دون أن يشير أنهما يرغبان في ثمرة محسوسة لحبهما وزواجها تجمع بينها وتكون رمز الحب المتجسد ، هكذا فهمت وقد يكون قالها ، في موضع آخر فدونكم الرواية فاقرأوها.
وبعيدا عن خيال الأدباء المجنح فإن من أكثر التفسيرات التي تتناول فلسفة الانجاب ورغبة البشر في التوالد والتكاثر شيوعا نظرية الخلود
وبصرف النظر عن الجانب الفطري في المسألة، فإن السلوك البشري على امتداد العصور ظل يعتبر مسألة التكاثر قضية سامية وهدف أعلى تجب حمايته وإحاطته بالقداسة والتبجيل اللازمين لبقائه واستمراريته
ومهما حاول البشر إلباس هذا السلوك معتقدات وعادات فإنهم يتفقون على حمايته وتقديره إلا من شذ منهم والشذوذ هنا يؤكد القاعدة بلاشك.
فهل هناك من تفسير علمي أو لنقل ابتداءً فلسفي لهذه المسألة ؟
لست ارمي من وراء هذه التدوينة إلى حمل القراء على تبني موقف من انجاب الأبناء ولكن أريد فقط عرض رؤية فلسفية للمسألة لم أجد من يعترض عليها إلى اليوم بل استغرب من أن كل من عرضتها عليهم واجهها بالقبول والتأمل المشوب بالاستحسان
فهل البشر يرمون فيما يرمون إليه من مسألة الانجاب ورؤية أطفالهم إلى تخليد أنفسهم أو الحصول على الخلد في الدنيا تلك الهبة التي حرموا منها ولم تكن من ضمن أسلحتهم في مواجهة أعدائهم الموت والفناء المرض ومنافسة الكائنات الأخرى ، مقاومة الطبيعة لطموح الإنسان اللانهائي.
لقد قرأنا في القرآن أن إبليس لمس هذا الجانب المهم والخطير في عمق نفسية أبينا آدم وأمنا حواء فاستخدمه ليضرب ضربته الكبرى ونجح في ذلك فقال ، هل أدلكما على شدرة الخلد وملك لايبلى
فماذا حدث ؟
أكلا منها !!
رغم كل التحذيرات السابقة بعدم الاقتراب ، مجرد الاقتراب منها
ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين
فهل نستطيع ان نفسر هذا السلوك البشري المستمر الأصيل أعني الانجاب كمحاولة للإلتفاف على الحرمان من الخلود أو وأن نفسر أيضا سلوكيات أخرى يقوم بها البشر عزوا إلى هذا السبب التأليف والكتابة والانجاز الشخصي والجماعي ، والمجد الحربي والعسكري والاختراع والاكتشاف العلمي او الجغرافي او الحضاري و و و ؟

هذه التدوينة التي أكتبها الآن
وهذا التجمع الذي كوناه سويا
وهذا الوقت والجهد الذي نبذله من أجل المعرفة أو المتعة أو الكسب
ما دخل هذا الدافع فيها
أن نكون شيئا مذكورا
وأن نبقى في عقول الناس وأفئدتهم
وأن نبقي أثرا في العالم يذكره التاريخ ؟

لن أسهب في التساؤل ولكن هدفي هو إثارة الموضوع في ذهن القارئ الكريم
استعدادا لمناقشة هذه المسألة بعد ذلك

لن أتطرق للرؤية الدينية للموضوع فهي بينة وواضحة وجلية
الإكثار من الأبناء ما أمكن
ولكن أريد أن أتناول فلسفة المسألة
أو بصورة أقرب للقارئ المتدين
الحكمة من وراء الإنجاب

لن أناقش القارئ السلفي الذي يرفض مناقشة ماوراء التنفيذ الحرفي للأوامر الشرعية
أو من يرى اننا لن نصل إلى إدراك جميع الحكم من أي حكم شرعي
بل اقول له افرض ان الكاتب الذي أمامك لديه عشرون ولدا
وهو يعتقد أنه لن يلم بكل الحكم الإلهية من الحث على الإنجاب
وإن كان يؤكد ماورد في النصوص المقدسة من تلك الحكم
ما المانع إذن من مزيد من البحث والتأمل في فضاءات النص
وحكمة التشريع
أظنك فهمتني الآن
حسنا
الأمر الآخر
ما هو الرابط بين التقدم المادي او المدنية وبين قلة الإنجاب ؟
لماذا وصلت اليابان وهي من أكثر دول العالم تقدما إلى درجة دقت لها نواقيس الخطر حيث أصبح عدد السكان في تناقص ولأول مرة في تاريخ اليابان
حيث يزيد عدد الوفيات على عدد المواليد ؟

لماذا أصبح النمو في دول كانجلترا
وايطاليا
والسويد
صفرا ؟
ولماذا أصبح معدل خصوبة المرأة الكندية أقل من مثيلاتها في دول أخرى كثيرة ؟
ولماذا أصبحت الحكومة في بعض الدول تدفع لمن ينجب إعانات هي في الحقيقة مكافآت تزيد بزيادة الأولاد تشجيعا لهم على الإنجاب.؟

هل المسألة كما يقول السلفيون: أن ذلك لأنهم أستغنوا بالعلاقات المحرمة عن الزواج الطبيعي.؟
فأقول ان الزواج لايشترط فيه الإنجاب خاصة في العصر الحاضر الذي توفرت فيه وسائل منع الحمل وتنظيم النسل .
بل وبصورة خاصة لدى أولئك القوم لايعتبر الزواج شرطا في الإنجاب فيمكن لأي امرأة أن تقصد دارا للإيواء وتتبنى طفلا وكذلك الرجل أو تقصد بنكا للحيوانات المنوية وتشتري النطاف كما تريد ، ويستأجر الرجل رحما تودع له فيه الحيوانات المنوية بطريقة طبية حديثة وما عليه إلا أن ينتظر الجنين.
إذا فا المسألة عزوف عن الإنجاب عن عمد واختيار
هل المسألأة كما قال شاعرنا العربي الجاهلي العباس بن مرداس السلمي :
بغاث الطير أكثرها فراخا وأم الصقر مقلاة نزور

أم أن هناك يأسا عالميا من الحياة
وكرها للحضارة الحلو ظاهرها المر باطنها

لاتتسرع عزيزي القارئ
فالمعروف أن العالم الذي يعاني أكثر من هذ الحياة المرة
يعاني أيضا من انفجار سكاني وعدد متدفق من المواليد يتجاوز السيطرة
مع أنهم أكثر أهل الأرض شعورا بمرارة الحياة وقسوتها !!

ما الأمر إذن ؟

هل الخلود لم يعد سببا كافيا لأن أنجب ولدا ؟

كنا نسمع ونحن صغار أن الأب العربي يرغب في أن ينجب ولدا لأنه يريد من يحمل اسمه
فإذ بنا
نقرأ في القرأن الذي نزل بإقرأ نبوءةً تفيد أن محمدا النبي الأمي سيبقى ذكره وأن من عيروه بأنه أبتر وأنه سينقطع كل ذكر له في الأرض لأنه لاولد له سيكون هو الأبتر فعلا
وقد كان
ثم لم يمض وقت حتى سمعنا المتنبي في أواسط القرن الرابع ينادي :
ما بقومي شرفت بل شرفوا بي وبنفسي فخرت لابجدودي

والعصر الحديث أضاف لهذه المفاهيم التقدمية وسائل اخرى لتخليد الذكر وإبقاء الأثر أجدى وأنفع وأوضح وأبقى من مجرد أبناء قد لايكونون سوى عالة على المجتمع، أقول قد يكونون.
ونظرية الخدمة من الرؤى التي يستحسن تجاوزها في هذا السياق لأنها مع مافيها من أنانية مفرطة فإنها تعكس صورة قديمة من التعامل مع الحياة وعصورا بادت اليوم واختفت.
فكان قائلهم يقول : ولد الصبا للخدم ، وولد الشيب للورث.
في إشارة ترغيب للإنجاب وقت الصبا ليخدمك الابن ويرعاك.
ربما كان العالم متوحشا في تلك الأزمان ،يلقي بالشيخ بعد أن يهرم دون خدمة أو اهتمام ولكن هل صحيح أنه لايمكن الوثوق إلا بابنك الذي من صلبك عندما تشيخ وتهرم ؟، وهل المجتمع المتمدن القائم على المساواة والعدل والحرية وحقوق الإنسان لايستطيع حماية الإنسان حتى من نفسه ؟
ربما في عالمنا العربي
وإلا فقد سمعنا جميعا عن الدول التي تعين محاميا عن الطفل غير العاقل يقيم دعوى على الام التي تعرض حياة صبيها للخطر أو حتى تؤذيه ويترافع عنه .وقد تؤخذ منها حضانته!!

سمعت من أحدهم كلاما وقد أعجبني بصراحة، مفاده أن الإنجاب وقت الصبا سيجعل من الممكن أن تظل فترة اطول قريبا من ابنك لتقارب السن مما يجعل من الممكن تزويده بأكبر قدر ممكن من التجارب في الحياة وتكوين الذكرى السعيدة .
بصراحة أعتقد ان هذا رأي معقول ولكن ما الرأي في مسألة الإنجاب أصلا
لماذا لا أرتاح من البداية
أو : أحلق رأسي وأرتاح من المشط كما يقولون عندنا في الحجاز
وما الداعي لكل هذه المتاعب
لماذا لاأبقى عزابي
وأقفل عليا بابي

جاوبوني أجبكم

ولي عودة

9:30 PM  
Blogger bo_sale7 said...

بانتظار الجديد والمشاركات

3:47 AM  
Blogger Hanan said...

Love the Idea!!!
Could you have all the info in your comments as posts? Easier to read! Keep the ideas rolling =)

9:33 PM  
Blogger mishal said...

بصراحه خوش منظمه
بالفعل نحن بحاجة الى هالمنظمه لول :)
هذي اول مشاركه وصباحكم ورد ياالعزابيه
فقط

المتزوجين طاف

12:52 AM  
Blogger ehsanbros said...

هاي

اول مرة اشوف واسمع عن هالمنظمة

لاحت منذ فترة ميولي للعزوبية

ورفضي لفكرة ان الزواج واجب وتكوين اسرة هو امر محتوم على الجميع

فشكراً لكم

واتمنى ان ابقى صديق ومخلص للمنظمة...

1:14 AM  
Blogger frog said...

بسم الله الرحمن الرحيم
وبعد

حلوووو مره هالفكره
لها سنة وانا بس تو عرفت عنها
اممم
من اهم الاشاء اللي اتمنى يدققون فيها:
1\ ان يتم تقدير العازب( وهالنقطه تخص العزباء الانثى أكثر من الذكر) من داخل بيته اولا ثم من المجتمع
يعني لا يجي الواحد يطلب من المجتمع انه يتقبله وهو داخل بيته ماحد يسولف معه ولا يعطيه وجه
ولا مثلا يطالب ان الناس يتعاملون معه بانصاف وهو اهله ابوه واخوانه وامه وكل ومن يعز عليهم ما يعطونه وجه

2\ لما نبغى نبيد هالتمييز تجاه العزاب سواء رجال او نساء
لازم نبدا نبحث عن اسبااااب التمييز
اسباب التمييز هذا ..اسباب التميز اقدر احصرها بنقطه وحده بس وهي العزوبي نفسة
هو ان الانسان العزوبي ( هالنقطه تخص الاعزب الذكر) انسان منغلق على نفسه
ما يسمح لاحد انه يقترب منه او يفهمه
او يتحاور معه باشياء خاصه نفسيه عاطفية وت افر
يعني انا اعطيكم مثال
ولا يجيني احد يتفلسف علي لاني ادري ان ثلاث ارباعكم كذا
انا ماعرف عن اخوي شي
ادري انه بس ينام يقوم يداوم ياكل يشرب يروح الاستراحه يرجع ينام
غير هالاشياء مدري
اذا تمصعت بالمره بالمره
يعني اذا كان حيله هكا اليوم فال حجاجه
عطانن اسم الموقع اللي يدخله
ولا دار بي بالسياره وجلسنا نحتسي عن المخدارات والحشيش وشارع ابو اربع طعش وحبتييييين !!
ولا بديت اسولف سالفتي ششششششششششششطح بعدييييييييد
والله مشكله
طبعا حنا يالعزوبيات وش حليلنا قابلات لكل شي ومستعدات اننا نكسر الحاجز مع العزوبي القريب مننا
لكن للاسف العزوبي القريب هذا ما يحرك ساكن
ولا لو كل عزباء فتحت قلبه للعزوبي اخوه
وكل عزوبي فتح قلبه للعزبا اخته
كان ماواجهنا مشاكل
يعني يالعزوبيه هذا انتم الواحد منكم يجيب ما ورا اذانه اذا كلم خويته
حتى الاشياء اللي يفكر يسويهن ولا سواهن يقولهن
ليه ما يقولهن للعزباء المتحسره المحشوره بغرفته
خويته بتلقى له خوي ثاني تحتسي عليه
بس يحول هالعزبا المسحوب عليه بي قضبان غرفته ليه ماتنعطى وجه

يعني اذا درسنا هالنقطتين اللي فاتوا وجدنا أنه:
1\ العزباء فتاة مسكينة مضطهده من المجتمع القريب والبعيد لا لبست عبايته فجأه ينزل عليه الاحترام اغلب الاحيان النادره اذا ماصار بوه هيئه
اذا صار به هيئة ماراح يسختلف عليه الوضع بتستمر مضطهده
2\ الاعزب الرجل هو اساسا منبع الاضطهاد المذكور اعلاه ولبنة من لبنات بناء المجتمع الاضطهادي المذكور سالفا

3\ ان الاعزب الرجل هو المفروض يضطهد اضطهاد كامل لأنه هو اساس المشكله لانه هو اللي بدا باضطهاد الانثى القريبه منه أولا
لكن بما انه يملك نفوذ والملك كان عزوبي فترة من فترات حياته
والوزراء كانوا ايضا عزوبيين
وكل احد له منصب كان عزوبي
أخذت العزباء بخطأ العزوبي
وبدت تعاقب معه تحت شعار
الخير يخص والشر يعم
واكبر دليل على ذلك
اذا كان الشاب العزب منبوذ في مجتمعه فهو مرحب به بمجتمعات اخر في بلاد برا
اما الفتاة العزباء المقروده تردد وتقول ( لا يرحمون ولا يخلون رحمة ربي تنزل)
منبوذه من داخل المجتمع
ومحرومه من ان تجرب الترحيب بها بمجتمعات الدول الـ برا


الخلاصه من هذا الموضوع
متى تخلوننا يا العزابيات نسافر لحالنا بدون محرم ؟

تمت
المرسله : ه م م .. من وراء قضبان غرفة ما

12:41 PM  
Blogger Nostalgia said...

تحياتي لهذه المنظمة الرائعة.. عازبون بلا حدود.. نحو العمل الجاد..

9:36 PM  

Post a Comment

<< Home